تعد هذه الخطوة الأولى في أي برنامج تطوير إداري؛ إذ يجب على المنظمة تحديد أهدافها الاستراتيجية قصيرة المدى وطويلة المدى، وفهم احتياجاتها الحالية والمستقبلية من حيث المهارات والكفاءات.
وتنقسم هذه العقبات إلى اتصال غير كافي بين الموظفين أو نقص الموارد.
كل ذلك له دور فعال على جهود التطوير الإداري إذا تم النظر إليه نظرة شمولية ومستمرة.
١. توافر القناعة والرغبة الصادقة في عملية التطوير الإداري.
بناء على ما سبق يمكن ملاحظة سلوك الأفراد والمؤسسات تجاه عملية التغيير من خلال الأساليب التالية:
التخطيط: وضع الأهداف وتحديد السياسات والإجراءات التي يجب اتخاذها لتحقيق تلك الأهداف.
التواصل مع الخبراء: تبادل الأفكار والخبرات مع مدراء آخرين ناجحين.
هذه المهارة تتطلب الامارات من المدير أن يكون منفتحًا على الأفكار الجديدة وأن يتقبل وجهات النظر المختلفة من مرؤوسيه للوصول إلى أفضل الحلول الممكنة.
عاشرا : الجوانب الرئيسية للتطوير الإداري المتعلقة بدعامات الإدارة
تعرف على ماجستير إدارة الأعمال في إدارة الموارد البشرية
تعتبر عملية التغيير مطلب مهم في هذا الزمان ، لأنها السبيل لنمو وتقدم المؤسسات ، للوصول إلى آفاق جديدة ، ومساعدتها على الاستمرار ، وتحقيق النجاح في ظل عالم يتغير بسرعة كبيرة ، نور كذلك بالنسبة للأفراد فإن التغيير يساهم في إثراء الحياة العملية والشخصية لهم.
حيث لم يعد الجهاز الإداري هو الناهي والموجه والمؤثر بالنسبة للجمهور بل أصبح أداة لتنفيذ مصالح الجمهور ، ومن نتائج هذا التحول دخول الجوانب الرسمية والمؤثرات البيئية الخارجية في حسابات المطور الإداري.
نظرًا لأهمية تطوير العمل الإداري، ومساهمته في تحقيق أهداف المؤسسة وخلق فرص أفضل، تتوافر أساليب تساعد على تطويره، ومن بينها ما يلي:
كيف تتخلص من العميل السيئ وتحافظ على سمعة شركتك؟.. الحل بسيط